تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

هل تحتاج مساعدة؟ اتصل على 16016

الأخبار

مركز الاتصال الحكومي يتلقى 4 ملايين اتصال سنوياً
الثلاثاء، 24 مارس، 2020
مركز الاتصال الحكومي يتلقى 4 ملايين اتصال سنوياً

الدوحة-أكدت وزارة المواصلات والاتصالات أن مركز الاتصال الحكومي «109»، يتلقى 4 ملايين اتصال سنوياً، على مدار الساعة طوال الأسبوع، مشيرة إلى أن المركز الذى يُعد أحد مبادرات حكومة قطر الرقمية، يتلقى دعماً كبيراً من الوزارة لتقديم خدمات مميزة بالتواصل مع العملاء، ودعم الجهات الحكومية.وأظهرت الإحصائيات أن المركز يستقبل 350 ألف اتصال شهرياً، وأن نسبة 98% من المكالمات تم الرد عليها، مشيرة إلى ربط 34 جهة حكومية بالمركز، لتقديم أكثر من 60 خدمة، منها، الرعاية الصحية الأولية (107)  حكومي مطراش (109)  والجمارك (184)  والبريد القطري وغيرها.وقالت وزارة المواصلات إن مجموع موظفي مركز الاتصال لدعم الهيئات الحكومية يصل إلى 300 موظف موزعين على 6 مراكز مختلفة يقدمون الخدمة للجمهور ب9 لغات مختلفة، فضلاً عن تحقيق نسبة حل أكثر من 90% من المشكلات من المكالمة الأولى، وبمعدل سرعة الرد على المكالمة لا يتجاوز 20 ثانية.وكانت الوزارة قد كشفت عن خدمة جديدة، عبر الخط الساخن 16000 كقناة اتصال ما بين وزارة الصحة العامة والجمهور من قبل مركز الاتصال الحكومي بالتعاون مع وزارة الصحة العامة، بالاعتماد على تكنولوجيا عالمية ومبتكرة، تضمن جودة الخدمة في جميع الأوقات.وأكدت أن الهدف من هذا الخط الساخن هو تزويد الجمهور بالتوعية السريعة والفورية حول التدابير الاحترازية للحد من واحتواء انتشار فيروس كورونا كوفيد 19، والتوعية العامة للجمهور حول الفيروس المستجد، وكيفية الحفاظ علي الامان والحماية، وتقديم المساعدة للجمهور بشأن إجراءات السفر التي تتخذها البلاد، واستقبال البلاغات من الجمهور والفرق الطبية حول الحلات المُشتبه بها، واتخاذ الإجراءات الأولية من قبل موظفين مركز الاتصال للفحص الأوليّ عبر الهاتف قبل تحويل الحالات إلى الكادر الطبي، فضلاً عن تقديم المساعدة للجمهور بشأن الإجراءات الطبية التي يجب اتباعها في حال الشعور بالتوعك.وأضافت وزارة المواصلات والاتصالات أن إدخال الخدمة وتجهيز المركز تم خلال 72 ساعة نظراً للظروف الراهنة، وبلغ إجمالي المكالمات المُستلمة على هذا الخط الساخن حتى نهاية الأسبوع الماضي ما يقارب 17 ألف مكالمة، يغطيها 35 موظف مُخصّص للخدمة بشكل كامل وعدد 108 موظفين آخرين مدربين لاستقبال المكالمات في وقت الذروة.وتمكّن هذه المبادرات حكومة قطر لتكون أكثر كفاءة وفعالية، بالإضافة إلى سهولة الوصول والتمحور حول العملاء، وإلى جانب ذلك، فهي تسمح للجمهور بالتفاعل مع الحكومة بشكل أفضل، وتسمح للمسؤولين التنفيذيين بالوصول إلى المعلومات والأدوات التي تعزّز عملية صنع القرار على نحو أفضل.

إعلان إيقاف مؤقت لخدمات النقل العام
الخميس، 12 مارس، 2020
إعلان إيقاف مؤقت لخدمات النقل العام

الدوحة -في ضوء التدابير والإجراءات الاحترازية التي تتخذها الدولة. نود إعلامكم عن إيقاف مؤقت لخدمة مترو الدوحة وخدمة حافلات النقل العام وخدمة حافلات ميترو لينك وذلك من الساعة 10 مساء يوم الخميس الموافق 12 مارس 2020، على أن يتم معاودة الخدمة يوم الأحد الموافق 15 مارس 2020 الساعة 6 صباحاً.

توقيع مذكرة تعاون بين وزارة المواصلات والاتصالات وجامعة قطر
الثلاثاء، 10 مارس، 2020
توقيع مذكرة تعاون بين وزارة المواصلات والاتصالات وجامعة قطر

الدوحة –وقعت وزارة المواصلات والاتصالات اليوم مذكرة تعاون مع جامعة قطر متمثلة في كلية الهندسة؛ لتعزيز وتوطيد التعاون بالمجال العلمي والتقني والبحثي في قطاع النقل والمواصلات، بالإضافة إلى تعظيم الاستفادة من الخبرات والكفاءات لدى الطرفين في تطوير وتدريب المهارات والكوادر البشرية تنفيذًا لمرتكزات رؤية قطر الوطنية "2030"، واستراتيجية التنمية الوطنية (2018-2022).وقَّع المذكرة عن وزارة المواصلات والاتصالات، المهندس حمد عيسى عبد الله المُكلَّف بمهام وكيل الوزارة المُساعد لشؤون النقل البري، وعن جامعة قطر، الدكتور خالد كمال ناجي عميد كلية الهندسة.وتنُصُّ المذكرة على التعاون في مجال تبادل الخبرات والمعلومات والدراسات والإحصاءات والبيانات التي تهم وزارة المواصلات والاتصالات ومركز قطر للنقل والسلامة المرورية في جامعة قطر، بالإضافة إلى إجراء الأبحاث في مجال تخطيط وتصميم وتطوير مشاريع الطرق والنقل البري، وهندسة المرور وسلامة الطرق، واستخدام الأنظمة الذكية في مشاريع النقل البري والنقل العام والمواصلات، فضلاً عن إعداد وتطوير السياسات والاستراتيجيات والتشريعات اللازمة لتطوير وتنظيم قطاع النقل البري والمواصلات.وبموجب المذكَّرة سيتم إعداد برامج وورش عمل للتدريب العملي للمختصين بالوزارة ولطلاب جامعة قطر للمواضيع ذات العلاقة بقطاع النقل البري والخدمات اللوجستية المساندة والسلامة المرورية.كما ستُتيح المذكَّرة للمنتسبين في وزارة المواصلات والاتصالات الذين يستوفون متطلبات برامج الماجستير أو الدكتوراه في جامعة قطر أن يقوموا بمتابعة دراستهم مع مركز قطر للنقل والسلامة المرورية حول الموضوعات ذات الصلة وفقاً لقواعد وإجراءات جامعة قطر.وتعليقاً، على المذكرة قال السيد المهندس حمد عيسى عبد الله: "إنَّ وزارة المواصلات والاتصالات تدعو بشكل دائم إلى مزيد من التعاون والتكامل مع المؤسسات التعليمية وخاصة جامعة قطر لموائمة مخرجاتها مع احتياجات قطاع المواصلات والنقل البري، ولرفع تنافسية هذا القطاع في إجراء البحوث والدراسات الأكاديمية بالإضافة إلى تطوير مهارات الكوادر العملية لتحقيق النجاح في كل المجالات".وأضاف: "إنَّ هذه المذكرة ستتيح المجال الواسع للعمل مع جامعة قطر على إعداد مشاريع ودراسات واستراتيجيات متعددة تسهم في تطوير شؤون النقل البري وخاصة النقل البري الدولي". مؤكداً على حرص الوزارة في تعزيز العمل مع جامعة قطر بالمجال العلمي والإداري والتقني والبحثي في كافة الأمور التي تخص قطاع النقل البري والمواصلات.ومن جانبه قال الدكتور خالد كمال ناجي: "تأتي هذه المذكرة التي تم توقيعها حرصاً من كلية الهندسة على تقديم خدمات بحثية واستشارية مميزة وتحفيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة لدولة قطر، وانطلاقاً من رغبتنا في تفعيل الشراكة المجتمعية وتسهيل نقل المعرفة والتكنولوجيا مع الوزارة".وأضاف: "وتؤكد هذه المذكرة التي وقعت اليوم على سعي كلية الهندسة المستمر لإيجاد حلول للتحديات التي تواجه قطاع المواصلات تحديداً وباقي القطاعات في الدولة، ولتوسيع سبل التعاون بين الطرفين بما يخدم المؤسسات المحلية وذلك تماشياً مع الأولويات الوطنية نحو الاقتصاد القائم على المعرفة".وأوضح  أنَّ مجالات التعاون مع وزارة المواصلات والاتصالات تتنوع وتتعدَّد من خلال هذه المذكرة لتشمل آفاقاً عدة، حيث تشمل الدراسات والاستشارات والخدمات النوعية والخدمات الاستشارية، بالإضافة لورش العمل والدورات المتخصصة والاستثمار في أعضاء هيئة التدريس والتدريب الصيفي للطلبة، وكذلك تسهيل تبادل المعلومات والزيارات الميدانية، وغيرها، كما تأتي مكملة لسلسلة الخدمات النوعية التي تقدمها كلية الهندسة لمؤسسات قطر وللمجتمع، علماً بأنَّ الكلية تتواصل مع الشركاء في القطاع الصناعي ضمن الفعاليات والمشاريع والمبادرات المشتركة وكذلك تدريب الطلبة ودمجهم ضمن المشاريع الكبرى في الدولة، وهذه الجهود تدعم سعي الكلية وحرصها على إعداد المهندس القطري القادر على دعم نهضة وازدهار دولة قطر".

وزير المواصلات والاتصالات يجتمع مع وزيرة الاقتصاد في جورجيا
الأثنين، 2 مارس، 2020
وزير المواصلات والاتصالات يجتمع مع وزيرة الاقتصاد في جورجيا

الدوحة –اجتمع سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات في مقر الوزارة اليوم، مع سعادة السيدة ناتيلا تورنافا وزير الاقتصاد والتنمية المستدامة في جورجيا.وبحث الاجتماع أوجه التعاون في مجالات النقل والموانئ والاتصالات والسبل الكفيلة بتعزيزها، ومناقشة إمكانية الاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة في هذه المجالات، بالإضافة إلى بحث تعزيز التعاون في خدمات الملاحة البحرية السريعة في البحر الأسود والتي تربط الموانئ بين اليونان وتركيا وجورجيا وروسيا، فضلاً عن استعراض عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الصديقين.

اتفاقية خدمات جوية بين دولة قطر وجمهورية الأوروغواي
الأثنين، 2 مارس، 2020
اتفاقية خدمات جوية بين دولة قطر وجمهورية الأوروغواي

الدوحة –شهد سعادة السيد جاسم بن سيف بن أحمد السليطي وزير المواصلات والاتصالات في مقر الوزارة على التوقيع النهائي لاتفاقية خدمات جوية مفتوحة الأجواء بين دولة قطر وجمهورية الأوروغواي.وتأتي هذه الاتفاقية ضمن إطار ربط دولة قطر باتفاقيات خدمات جوية تفتح المجال للناقل الوطني لتوسيع شبكة وجهاته للوصول إلى المزيد من الوجهات العالمية.وقع الاتفاقية عن جانب قطر سعادة السيد عبد الله بن ناصر تركي السبيعي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، وعن جانب الأوروغواي سعادة السيد سيريه خورخي أنتونيو سفير جمهورية الأوروغواي لدى الدولة.

مجلس إدارة الاتحاد البريدي العالمي يعتمد قرار دولة قطر الذي يحث بقوة المكتب الدولي للاتحاد لتعيين المحكم الثالث
الجمعة، 28 فبراير، 2020
مجلس إدارة الاتحاد البريدي العالمي يعتمد قرار دولة قطر الذي يحث بقوة المكتب الدولي للاتحاد لتعيين المحكم الثالث

صوت مجلس اتحاد البريد العالمي في اجتماعه اليوم على القرار  المقترح من دولة قطر، والذي يؤكد حق دولة قطر بطلب استعادة الخدمات البريدية من وإلى الدول المُدَّعى عليها (مملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، والمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة) من خلال التحكيم الملزم و"يحث بقوة" المدير العام للاتحاد البريدي العالمي لتعيين المحكم الثالث وذلك وفقاً لواجباته بموجب المادة 153 (8) من اللوائح العامة للاتحاد.وتشكر دولة قطر كافة الجهود التي بذلها اتحاد البريدي العالمي والدول الأعضاء في الاتحاد لمعالجة الوضع.حيث فرضت الدول المُدَّعى عليها (مملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، والمملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة) بصورة مشتركة، وبدون سابق إنذار، سلسلة من التدابير القسرية ضد دولة قطر. وجانب من هذه التدابير كان إيقاف مشغلي الخدمات البريدية المعينين في الدول المُدَّعى عليها لجميع الخدمات البريدية من وإلى دولة قطر، ومنذ ذلك الحين لم يتمكن مشغل الخدمات البريدية المعين في دولة قطر من استقبال أو إرسال البعائث البريدية إلى الدول المُدَّعى عليها أو حتى استقبال وإرسال البعائث إلى دول أخرى من خلالهم.تعد دولة قطر والدول المُدَّعى عليها أعضاء في الاتحاد البريدي العالمي. وبدون شك فإن إيقاف الدول المُدَّعى عليها للخدمات البريدية مع دولة قطر يعد انتهاك للدستور والاتفاقية واللوائح العامة للاتحاد، حيث تنص المادة رقم 32 من دستور الاتحاد على إمكانية التحكيم لتسوية النزاعات بين الدول الأعضاء فيما يتعلق بتفسير أو تطبيق قوانين الاتحاد وذلك يشمل الدستور والاتفاقية واللوائح العامة.وأرسلت دولة قطر في 20 سبتمبر 2018 إشعاراً لكل دولة من الدول المُدَّعى عليها لبدء عملية التحكيم بموجب المادة رقم 32 من دستور الاتحاد البريدي العالمي، طالبين فيه أن يتم إنشاء محكمة لتسوية النزاع الناشئ عن إيقاف الدول المُدَّعى عليها للخدمات البريدية مع دولة قطر. بدأت دولة قطر إجراءات التحكيم لاستعادة الخدمات البريدية المباشرة من وإلى الدول المُدَّعى عليها، والحصول على تعويضات عن الأضرار الناجمة عن إيقافهم للخدمات البريدية منذ يونيو 2017.شاركت دولة قطر بإجراءات التحكيم بحسن نية ووفقاً لنص وروح اللوائح العامة للاتحاد. ولكن في المقابل ولأكثر من عام، استخدمت الدول المُدَّعى عليها وسيلة تلو الأخرى لعرقلة تشكيل هيئات التحكيم، وعلى وجه الخصوص عرقلة تعيين المحكم الثالث لهيئات التحكيم.ونظراً لهذا الإنكار الصارخ لحقوق دولة قطر في تسوية النزاع دولياً بموجب الإطار التنظيمي للاتحاد، اضطرت دولة قطر ممثلة بهيئة تنظيم الاتصالات لطلب الدعم من مجلس إدارة الاتحاد والذي يتألف من 41 دولة عضو في الاتحاد. وفي وقت مبكر من هذا اليوم، مرر المجلس قراراً، مقترحاً من دولة قطر، والذي يؤكد حق دولة قطر بطلب استعادة الخدمات البريدية من وإلى الدول المُدَّعى عليها من خلال التحكيم الملزم و"يحث بقوة" المدير العام للاتحاد البريدي العالمي لتعيين المحكم الثالث وذلك وفقاً لواجباته بموجب المادة 153 (8) من اللوائح العامة للاتحاد.القرار الذي صدر اليوم هو تابع للقرار الصادر سابقاً من قبل المجلس والذي تم اعتماده في اجتماع مجلس إدارة الاتحاد الذي عقد في أكتوبر 2017، والذي حث بقوة الدول المُدَّعى عليها لإعادة تأسيس علاقات بريدية مباشرة مع دولة قطر، إلا أن الدول المُدَّعى عليها فشلت في الامتثال لهذا القرار.وبهذه المناسبة، قال سعادة السيد محمد علي المناعي، رئيس هيئة تنظيم الاتصالات بدولة قطر: "سعدنا باعتماد المجلس لهذا القرار، ونتطلع لتأسيس لجان التحكيم دون مزيد من التأخير غير المبرر له، ولحل النزاع الذي نشأ بسبب التدابير البريدية التي اتخذتها الدول المُدَّعى عليها."

للأعلى