الخطة الشاملة للنقل في دولة قطر 2050
برنامج البنية التحتية لحافلات النقل العام.
تطوير البنية التحتية لموانئ قطر
الرؤية
توفير منظومة نقل ومواصلات آمنة ومتكاملة وصديقة للبيئة، بما يتواكب مع النمو السكاني والعمراني والارتقاء بجودة الحياة الاجتماعية والاستدامة البيئية ودعم النمو الاقتصادي، لتحقيق متطلبات التنمية الوطنية.
الخدمات
المركز الإعلامي
وزارة المواصلات تشارك كشريك استراتيجي في معرض قطر للقوارب 2025
تشارك وزارة المواصلات، بصفتها الشريك الاستراتيجي، في فعاليات النسخة الثانية من معرض قطر للقوارب 2025، التي انطلقت في ميناء الدوحة القديم وتستمر حتى 8 نوفمبر الجاري، بمشاركة واسعة من المؤسسات والشركات المحلية والدولية المتخصصة في مجال الصناعات والخدمات البحرية.وتستعرض الوزارة من خلال جناحها الخاص في المعرض مجموعة من خدماتها الرقمية التي تقدمها للسفن عبر تطبيق "درب"، الذي يتيح للجمهور تقديم طلباتهم على مدار الساعة، بما يوفر الوقت والجهد، ويقدم هذا التطبيق حزمة من الخدمات الرقمية الخاصة بمعاملات السفن، وتشمل خدمة تسجيل السفن الصغيرة، وتجديد التسجيل، وتعديل المواصفات، وإصدار بدل فاقد، وشطب سفينة، وإصدار شهادة تسلسل الملاك، وخدمتي الرهن وفك الرهن، وتعديل الملكية، مع خدمة توصيل بطاقات الوسائط البحرية عبر بريد قطر.كما تستعرض الوزارة في جناحها مجسمًا خاصًا بالمحطة الرئيسية لمشروع التاكسي المائي في لوسيل، إلى جانب عرض مرئي يوضح المرافق الخاصة بهذا المشروع، الذي يهدف إلى توفير أنظمة نقل عام مائية حديثة مزودة بأحدث التقنيات الصديقة للبيئة. إضافة إلى ذلك يقدم جناح الوزارة مسابقات للزوار حول الإرشادات التوعوية للسلامة البحرية، بهدف تعزيز ثقافة الأمن والسلامة بين مرتادي البحر وأصحاب الوسائط البحرية.وشهد جناح الوزارة إقبالًا كبيرًا من الزوار للمعرض، حيث عبّر الحضور عن اهتمامهم بما تقدمه الوزارة من حلول رقمية ومشاريع نوعية تعكس التوجه المستقبلي لتطوير منظومة النقل في الدولة، وتعزز مكانة قطر كمركز رائد في مجالات النقل البحري والابتكار اللوجستي، بما يعكس التزامها بتنفيذ استراتيجيتها (2025-2030) وصولا لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030.وتأتي مشاركة الوزارة في هذا الحدث في إطار حرصها على دعم الفعاليات الوطنية المتخصصة التي تعزز مكانة قطر كمركز إقليمي رائد في مجالات النقل البحري والخدمات اللوجستية، والمساهمة في دفع عجلة الابتكار والتطوير في القطاع البحري.
وزير المواصلات ونظيره البحريني يدشنان الربط البحري المنتظم للركاب بين دولة قطر ومملكة البحرين الشقيقة
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزير المواصلات، ومعالي الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بمملكة البحرين، مشروع الربط البحري المنتظم للركاب بين دولة قطر ومملكة البحرين الشقيقة، إيذانًا ببدء مرحلة جديدة من التعاون الثنائي البناء في مجال النقل البحري بين البلدين.ويغطي المشروع، الذي يربط ميناء الرويس في دولة قطر بمرفأ سعادة في مملكة البحرين، مسافة بحرية تُقدّر بنحو 35 ميلًا بحريًا (ما يعادل 65 كيلومترًا).وبهذه المناسبة قال سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني، وزير المواصلات: "يُعد هذا المشروع خطوة استراتيجية رائدة تعكس عمق الروابط الأخوية بين البلدين الشقيقين، ويعزز أواصر التعاون والتكامل بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية".وأضاف سعادته: "كما يعكس المشروع حرص دولة قطر على الشراكة التنموية والاستراتيجية مع مملكة البحرين، والارتقاء بها في قطاع المواصلات والنقل والخدمات اللوجستية المرتبطة به، بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز التكامل الاقتصادي في إطار منظومة مجلس التعاون.وأضاف سعادته: "حرصت الوزارة، بالتعاون والتنسيق مع وزارة المواصلات والاتصالات في مملكة البحرين، على تطبيق أعلى معايير السلامة والأمان والجودة التشغيلية، لضمان تجربة سفر مريحة وآمنة للركاب، وتعزيز كفاءة خدمات النقل البحري بين البلدين".وتوجه سعادته بالشكر لوزارة المواصلات والاتصالات في مملكة البحرين وجميع الجهات المعنية في البلدين على جهودهم المخلصة في إنجاز هذا المشروع الحيوي والهام.من جهته أكد سعادة السيد محمد بن عبد الله آل إبراهيم المعاضيد، وكيل وزارة المواصلات، أن مشروع الربط البحري بين دولة قطر ومملكة البحرين الشقيقة يجسد رؤيةً مشتركة بين البلدين، باعتبار النقل أحد المحركات الحيوية للتنمية المستدامة.وقال سعادته: "إنّ تدشين الخط الملاحي الجديد لا يقتصر على نقل الأفراد وتوسيع خيارات النقل فحسب، بل خطوة نوعية نحو بناء منصةٍ محفزةٍ لأنشطةٍ اقتصاديةٍ وسياحيةٍ وخدميةٍ متعددة، مما من شأنه أن يحقق عوائد ملموسة على جميع القطاعات.والجدير بالذكر أن زمن الرحلة بين ميناء الرويس ومرفأ سعادة في مملكة البحرين يستغرق بين (70 إلى 80 دقيقة)، وخدمات الحجز متاحة عبر تطبيق إلكتروني (MASAR) يتيح للمسافرين اختيار مواعيدهم بكل سهولة ومرونة، وتشمل خدمات المشروع في مرحلته الأولى نقل الركاب فقط من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، على أن تبدأ الرحلات التشغيلية الأولى خلال الفترة من (7 إلى 12 نوفمبر 2025) بواقع رحلتين يوميًا (ذهابًا وإيابًا) واحدة في الفترة الصباحية وأخرى في الفترة المسائية، وترتفع لاحقًا إلى إلى ثلاث رحلات يوميًا اعتبارًا من (13 وحتى 22 نوفمبر 2025) مع إمكانية زيادتها تدريجيًا وفقًا للإقبال ومعدل الاستخدام.ويتضمن المشروع قوارب بحرية للدرجة العادية بطاقة استيعابية تصل إلى 28 راكبًا لكل رحلة، وقوارب خاصة لدرجة رجال الأعمال (VIP) بطاقة استيعابية تصل إلى 32 راكبًا، مزودة بخدمات ضيافة ومرافق حديثة لضمان راحة الركاب. كما تُطبق على الرحلات جميع الإجراءات الأمنية والجمركية المعتمدة في البلدين لضمان سلامة المسافرين.ويُعد هذا المشروع نقلة نوعية في منظومة النقل البحري الخليجي، ويجسد التزام البلدين بتعزيز التكامل الإقليمي وتسهيل حركة الأفراد، دعمًا لرؤية مجلس التعاون نحو شبكة نقل موحدة وآمنة ومستدامة.
وزارة المواصلات تشارك في المعرض المهني بجامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا
شاركت وزارة المواصلات، ممثلةً بإدارة الموارد البشرية، في المعرض المهني الذي نظمته جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، بمشاركة عدد من الجهات والمؤسسات في القطاعين الحكومي والخاص، وذلك في إطار حرصها على استقطاب الكفاءات الوطنية وتعزيز التواصل مع الطلبة والخريجين.خلال فعاليات المعرض استعرضت الوزارة الفرص الوظيفية وبرامج التدريب والتطوير المتاحة أمام الطلبة والخريجين، إلى جانب تقديم نبذة عن بيئة العمل في الوزارة وجهودها المستمرة لبناء كوادر وطنية مؤهلة تسهم في تطوير قطاع المواصلات والنقل في الدولة.وشهد جناح الوزارة تفاعلاً واسعاً من الزوار، الذين أبدوا اهتمامًا بالتعرف على طبيعة العمل في مختلف إدارات الوزارة ومجالاتها المتعددة، خصوصًا في ظل ما يشهده القطاع من نمو وتطور مدفوعين باستراتيجية وزارة المواصلات (2025-2030) وصولًا لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030.تأتي مشاركة وزارة المواصلات في المعرض انطلاقًا من التزامها بدعم المبادرات الوطنية الهادفة إلى تمكين الكفاءات الوطنية، وتعزيز الشراكة مع المؤسسات الأكاديمية في الدولة لإعداد الكوادر القادرة على المساهمة بفاعلية في مسيرة التنمية والتطوير.
وزير المواصلات يجتمع مع وزيرة النقل الكولومبية
اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني، وزير المواصلات، مع سعادة السيدة ماريا فرنندا روخاس مانتّيا، وزيرة النقل في جمهورية كولومبيا.جرى خلال الاجتماع، الذي عُقد في مقر الوزارة، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين في قطاع المواصلات وخدمات النقل، وبحث السبل الكفيلة بتعزيزها وتطويرها، وخصوصًا مجالات توظيف التكنولوجيا الحديثة والصديقة للبيئة في تطوير البنية التحتية لهذا القطاع الحيوي.
وزير المواصلات يجتمع مع نائب وزير البنية التحتية والنقل الإيطالي
اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني، وزير المواصلات، مع سعادة السيد إدواردو ريكسي، نائب وزير البنية التحتية والنقل في الجمهورية الإيطالية.جرى خلال الاجتماع، الذي عُقد في مقرّ الوزارة، استعراض أوجه التعاون الثنائي بين البلدين في قطاع المواصلات والنقل، والخدمات اللوجستية المساندة له، وبحث السبل الكفيلة بتعزيزها وتطويرها لا سيما استغلال التقنيات الحديثة والذكية الخاصة بهذا القطاع الحيوي.
الوزارة تنظم ورشة عمل حول مشروع تطوير " استراتيجية تخفيف أثر النقل البري على الصحة والبيئة "
الدوحة، قطر – نظّمت وزارة المواصلات ورشة عمل ضمن مشروع "تطوير استراتيجية تخفيف أثر النقل البري على الصحة والبيئة" بعنوان: " تطوير السياسات والمشاريع والمؤشرات المستهدفة "، وذلك بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والخاصة، والخبراء والمختصين في مجالات النقل، والبيئة، والصحة العامة.وبهذه المناسبة، قال السيد صالح المري مدير إدارة تخطيط النقل البري بوزارة المواصلات: "ان مشروع "تطوير استراتيجية تخفيف أثر النقل البري على الصحة والبيئة "، يعد إحدى المبادرات التي تعمل عليها وزارة المواصلات حاليا بهدف تطوير استراتيجية متكاملة قائمة على مجموعة من المشاريع التي تسعى إلى تخفيف أثر النقل البري على البيئة والصحة العامة، وتعزيز كفاءة الطاقة، وتحسين جودة الهواء، وتطوير حلول نقل مستدامة فضلا عن تقديم توصيات وبرامج عملية لمعالجة التحديات الناتجة عن استخدام وسائل النقل، وتطوير إطار وأدوات تقييم علمية لدراسة وتحليل آثارها."وأشار المري إلى أن الورشة تأتي في إطار النهج التشاركي والتكاملي الذي تتبناه الوزارة في تطوير السياسات الوطنية، بما يضمن أن تكون المخرجات دقيقة، وقابلة للتطبيق، وتحظى بقبول واسع."تناولت الورشة مراحل المشروع وأدوات التقييم، وتطوير السياسات والمشاريع المستقبلية، فضلا عن عمل استبيانات ونقاشات مفتوحة مع الجهات المعنية حول السياسات والمشاريع والمؤشرات المستهدفة وفقاً للتوجهات المستقبلية لهذه الجهات وآليات التنفيذ للاستفادة من مخرجات المشروع في عمليات اتخاذ القرار.جدير بالذكر ان استراتيجية وزارة المواصلات تتضمن سياسات ومشاريع وطنية تدعم الاستدامة البيئية وتحسين جودة الحياة، بما ينسجم مع استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة، ومرتكزات رؤية قطر الوطنية 2030.
وزير المواصلات يترأس وفد الدولة في الاجتماع السابع والعشرين للجنة وزراء النقل والمواصلات بدول مجلس التعاون
ترأّس سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني، وزير المواصلات، وفد دولة قطر المشارك في الاجتماع السابع والعشرين للجنة وزراء النقل والمواصلات بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي عقد بدولة الكويت الشقيقة.وناقش أصحاب المعالي والسعادة الوزراء خلال الاجتماع عددًا من الموضوعات التي تعزز التعاون بين دول المجلس في مجالات النقل والمواصلات، كما اتخذوا القرارات اللازمة بشأن أعمال الهيئة الخليجية للسكك الحديدية، وسير تنفيذ مشروع سكة الحديد بين دول المجلس، ومستجدات استراتيجية النقل البري، والتعديلات المقترحة على النظام (القانون) الموحد للنقل البري الدولي بين دول المجلس ولائحته التنفيذية، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات المتعلقة بالنقل البحري والموانئ، وغيرها من الموضوعات الهامة.
دولة قطر تشارك في اجتماع وكلاء وزارات النقل والمواصلات بدول مجلس التعاون
شاركت دولة قطر في أعمال الاجتماع السابع والعشرين للجنة وكلاء وزارات النقل والمواصلات بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي استضافته دولة الكويت الشقيقة.وترأس وفد دولة قطر في الاجتماع سعادة السيد محمد بن عبد الله آل إبراهيم المعاضيد، وكيل وزارة المواصلات.وناقش الاجتماع عددًا من الموضوعات المهمة التي تهدف إلى تعزيز التعاون الخليجي في مجالات النقل والمواصلات، ومن أبرزها أعمال الهيئة الخليجية للسكك الحديدية، وسير تنفيذ مشروع سكة الحديد بين دول المجلس، واستراتيجية النقل البري، والتعديلات المقترحة على النظام (القانون) الموحد للنقل البري الدولي بين دول المجلس ولائحته التنفيذية، بالإضافة إلى ضوابط دخول السفن التقليدية التجارية إلى مياه وموانئ دول المجلس والأرصفة المخصصة لاستقبال هذا النوع من السفن.كما تم مناقشة عدد من الموضوعات الأخرى تمهيدًا لرفع التوصيات المناسبة بشأنها إلى اجتماع أصحاب المعالي والسعادة وزراء النقل والمواصلات.
الخطة الشاملة للنقل في قطر 2050
وتعتبر هذه الخطة بمثابة خارطة طريق للاستثمار في البنية التحتية للنقل البري وتحدد الأطر والتوجهات المستقبلية لتطوير شبكات النقل.
اقرأ المزيد