تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

هل تحتاج مساعدة؟ اتصل على 16016

الأخبار

بدء تطبيق فحص جميع السفن القادمة إلى دولة قطر
الأثنين، 24 فبراير، 2020
بدء تطبيق فحص جميع السفن القادمة إلى دولة قطر

الدوحة –تعلن شركة مواني قطر، عن بدء تطبيق فحص جميع السفن القادمة إلى ميناء حمد وميناء الرويس وميناء الدوحة، وخاصة من البلدان التي أعلنت عن تسجيل حالات إصابة بفيروس "كورونا المستجد"، بالإضافة إلى تطبق جميع الإجراءات الصحية على طاقم السفن، للكشف عن الفيروس.كما توضح شركة مواني قطر (كإجراء احترازي) أنها ستقوم بتقليص دخول السفن القادمة إلى ميناء الرويس. حيث سيمنع دخولهم من الساعة 10 ليلاً إلى 7 صباحاً.

انطلاق أعمال مؤتمر لويدز قطر للموانئ واللوجستيات 2020
الثلاثاء، 18 فبراير، 2020
انطلاق أعمال مؤتمر لويدز قطر للموانئ واللوجستيات 2020

الدوحة-تحت رعاية معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية انطلقت صباح اليوم في فندق شيراتون الدوحة أعمال مؤتمر لويدز قطر للموانئ واللوجستيات 2020 بحضور سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات وعدد من أصحاب السعادة الوزراء والسفراء وكبار الشخصيات.ويجمع المؤتمر الذي تستضيفه وزارة المواصلات والاتصالات على مدى يومين بتنظيم مشترك بين مواني قطر كشريك استراتيجي ولويدز العالمية، أكثر من 450 من الخبراء وصناع القرار والمختصين في مجالات الموانئ والنقل البحري واللوجستيات بالإضافة إلى ممثلين وأعضاء بالمنظمات الدولية كالرابطة الدولية للموانئ والمرافئ، والمنظمة البحرية الدولية، والرابطة الدولية لجمعيات التصنيف.وفي كلمته الافتتاحية قال سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات: إن دولة قطر عملت على تطوير القوانين والتشريعات والخطط في مجال النقل، واستثمرت في ظل القيادة الحكيمة  لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، مبالغ ضخمة لتطوير مشاريع البنية التحتية لقطاع النقل والخدمات المساندة لها، لمواكبة التغيرات والتطورات المتلاحقة، ولتكون إرثاً حقيقياً للأجيال المقبلة، مما يحقق أهداف رؤية قطر الوطنية "2030".وأضاف سعادته أن هذه الاستثمارات حققت تطوراً لافتاً للقطاع البحري على كافة الأصعدة وأسهمت في وضع دولة قطر بمكانة رائدة وسمعة متميّزة على خارطة القطاع البحري العالمي، مشيرا إلى حصول قطر على المرتبة 12 عالمياً في مجال جودة البنية التحية للموانئ في تقرير التنافسية لعام 2019 الصادر عن البنك الدولي، كما صعدت 4 مراتب في جودة خدمات الموانئ لتصبح في المرتبة 15 عالمياً.وقال سعادته: من حيث كفاءة الخدمات اللوجستية جاء ترتيب قطر في المرتبة الثانية عربيا والـ 30 عالمياً، كما ارتفع ترتيبها من 26 إلى 9 عالمياً في مؤشر الشحنات الدولية في غضون عامين فقط، وهو ما يعكس النمو الكبير في حجم الشحن الدولي بفضل الإمكانيات المتطورة لميناء حمد، الذي يستحوذ على 27 % من التجارة البحرية في المنطقة، بالإضافة إلى دوره الهام في تأمين سلاسل إمداد مستقرة ومستدامة توفر للعملاء خدمات متكاملة وتنافسية.وأوضح سعادته: لقد أسهمت البنية التحتية المتطورة والتقنيات الحديثة لميناء حمد في اجتذاب كبريات شركات الشحن العالمية، ولعبت التكنولوجيا الحديثة المستخدمة فيه دوراً مهماً في سرعة إنجاز عمليات المناولة، مما ساهم في تقديم خدمات أشمل وحلولٍ أكثر تتيح للعملاء تحقيق الاستفادة القصوى في بيئة تنافسية مثالية للأعمال.وأضاف: علاوة على ذلك عززت هذه المزايا التفاضلية والعلاقات الوثيقة التي تم بناؤها مع الشركاء العالميين حصة قطر التجارية، وساهمت في تحويل ميناء حمد إلى ميناء محوري اقليمي لإعادة التصدير وإدارة شحنات المسافنة بنمو سنوي بلغ نحو 30% في 2019، ولتعزيز هذا النمو في السنوات المقبلة تم توقيع اتفاقيات مع كبرى شركات الشحن بالعالم.وتتمحور موضوعات المؤتمر الأول من نوعه في قطر حول عدد من القضايا ذات العلاقة بتطوير الموانئ، والتجارة، وتكنولوجيا الطاقة (LNG)، وتمويل المشاريع اللوجستية، وأنظمة الدفع، وثورة العمليات الرقمية، والأمن السبراني، والاستدامة، والأمن، والسلامة وغيرها من المواضيع ذات العلاقة بقطاعات النقل البحري والموانئ واللوجستيات.ويعزز المؤتمر الجهود الرامية لتعزيز دور قطر على مستوى خارطة النقل البحري عالميا، علاوة على دعم الخطة الاستراتيجية لوزارة المواصلات والاتصالات الهادفة لتحويل دولة قطر إلى مركز تجاري ولوجستي اقليمي نابض في المنطقة من خلال تمكين الموانئ وقطاع اللوجستيات في الدولة من مواكبة النمو والاستفادة من الخبرات العالمية بما يساهم في زيادة حصة ميناء حمد التجارية في المنطقة وعلى مستوى العالم ويدعم النجاحات الكبيرة التي حققها الميناء في غضون فترة قصيرة من تشغيله والتي مكنته من الاستحواذ على أكثر من 28% من التجارة في الشرق الأوسط.ويبحث المؤتمر في نسخته الأولى التحديات التي تواجهها قطاعات النقل البحري والموانئ واللوجستيات خلال العشر سنوات المقبلة والتي تمر بمرحلة انتقالية هامة في ظل الاتجاه لإعادة التنظيم في الملاحة البحرية عالميا حيث تشير التوقعات إلى أنه من المحتمل أن يشهد العقد القادم تحقيق مواءمة أكبر بين القطاعين البحري واللوجيستي، وسيتزامن ذلك مع وجود اتجاهين لهما أهمية عالمية سيشكلان بشكل متزايد القرارات التي يتخذها العاملون في القطاع بشأن الاستثمار في البنية التحتية اللازمة للحفاظ على نشاط النقل البحري والخدمات اللوجستية. وترتكز هذه الاتجاهات أولا، في الاهتمام الكبير بالاستدامة للحاجة إلى حماية البيئة المعرضة للخطر، وثانيا، الإدراك الحذر لتأثير تكنولوجيا الجيل التالي على عالم الأعمال، وخاصة فيما يتعلق بالنقل.ويسعى المؤتمر من خلال جلساته النقاشية إلى تحديد الاتجاهات التي من المحتمل أن يكون لها تأثير أكبر على النقل البحري والقطاع اللوجستي في منطقة الشرق الأوسط وعلى مستوى العالم وكيف يمكن لمشغلي القطاع المواءمة مع هذه الاتجاهات والاستفادة منها لصالح أعمالهم. ففي الجلسة الأولى تطرق المشاركون إلى موضوعين هامين بعناوين "التمويل البحري واللوجيستي في 2020-2030" و "سلاسل الإمداد في عالم متغير".وتناولت الجلسة الثانية التوجه العالمي لاستخدام الغاز المسال في الجيل الجديد من السفن بدل الوقود التقليدي ومحاور أخرى كالاتجاهات اللوجستية العالمية في 2020-2030 من حيث تغير أنماط التجارة العالمية والتحديات التي يجلبها هذا التغير على قطاع الخدمات اللوجستية، والاستدامة في شحن الغاز المسال والقدرات البحرية واللوجستية المتكاملة لتلبية احتياجات الاستدامة، إلى جانب مواضيع عن السلامة في سلاسل توريد الغاز الطبيعي المسال في 2020- 2030 من خلال ضمان تدفق أفضل ممارسات السلامة عبر سلاسل إمداد الغاز، وضمان الكفاءة والسلامة على متن السفن العاملة بالغاز الطبيعي المسال عبر تدريب محاكي لطاقمها.وفي الجلسة الثالثة تناول المشاركون محاور حول الخطوط الملاحية والتحول الحاصل في المشهد العالمي والتطور التدريجي في مراكز النقل في الفترة 2020 – 2030 مقدمين إجابات وافية حول احتياجات مشغلي الخطوط الملاحية من موانئ الحاويات واللوجستيات الداخلية، وما يحتاجه مشغلو المحطات من مشغلي السفن واللوجستيات الداخلية، وكيف أن الموانئ تمثل نقطة وصل بالغة الأهمية في شبكة النقل العالمية. أما الجلسة الرابعة والأخيرة فقد تناولت التحول في صناعة النقل البحري وسلاسل التوريد اللوجستية في 2020 – 2030 بالإضافة إلى نظرة عامة حول النقل البحري في قطر في العقد 2020.هذا وسيتم جمع النتائج التي يتمخض عنها المؤتمر لبناء فهم أوسع حول كيفية تطور مراكز النقل العالمية طوال عام 2020، كما سيتم من خلال النتائج تحديد جدول أعمال النسخة المقبلة من مؤتمر لويدز قطر للموانئ واللوجستيات. وينهي المؤتمر أعماله يوم الأربعاء 19 فبراير 2020 بجولة ميدانية في ميناء حمد للتعرف على مرافق الميناء الحديثة ومراحل تطويره والتكنولوجيا المتطورة التي يستخدمها في عملياته.

وزير المواصلات والاتصالات يجتمع مع مساعد الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية
الثلاثاء، 18 فبراير، 2020
وزير المواصلات والاتصالات يجتمع مع مساعد الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية

الدوحة –اجتمع سعادة السيد جاسم بن سيف بن أحمد السليطي وزير المواصلات والاتصالات، اليوم مع سعادة السيد لورنس بارشو مساعد الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية (IMO).وتم خلال الاجتماع الذي عقد على هامش أعمال مؤتمر لويدز قطر للموانئ واللوجستيات 2020، استعراض العلاقات بين دولة قطر والمنظمة في مجال النقل البحري والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها.

وزير المواصلات والاتصالات يجتمع مع مدير وكالة النقل البحري في جورجيا
الثلاثاء، 18 فبراير، 2020
وزير المواصلات والاتصالات يجتمع مع مدير وكالة النقل البحري في جورجيا

الدوحة –اجتمع سعادة السيد جاسم بن سيف بن أحمد السليطي وزير المواصلات والاتصالات، اليوم مع سعادة السيدة تمارا ايوسيلياني مدير وكالة النقل البحري في جمهورية جورجيا.وتم خلال الاجتماع الذي عقد على هامش أعمال مؤتمر لويدز قطر للموانئ واللوجستيات 2020، بحث أوجه تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات النقل البحري الموانئ، بالإضافة إلى مناقشة توقيع مذكرة تفاهم في مجال الموانئ والنقل البحري.حضر الاجتماع سعادة السيد نيكولوز ريفاز يشفيلي سفير جورجيا لدى الدولة.

وزير المواصلات والاتصالات يجتمع مع وزير البنية التحتية الأوكراني
الثلاثاء، 18 فبراير، 2020
وزير المواصلات والاتصالات يجتمع مع وزير البنية التحتية الأوكراني

الدوحة –اجتمع سعادة السيد جاسم بن سيف بن أحمد السليطي وزير المواصلات والاتصالات، اليوم مع سعادة السيد فلاديسلاف كريكلي وزير البنية التحتية في جمهورية أوكرانيا.وتم خلال الاجتماع بحث أوجه تعزيز التعاون في مجالات النقل، والموانئ، والطيران، بالإضافة إلى مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الصديقين.حضر الاجتماع الذي عقد على هامش أعمال مؤتمر لويدز قطر للموانئ واللوجستيات 2020، سعادة السيد اندريه كوزمينكو سفير أوكرانيا لدى الدولة.

وزارة المواصلات والاتصالات في المراحل الأخيرة من استراتيجية وتشريعات المركبات الكهربائية
السبت، 15 فبراير، 2020
وزارة المواصلات والاتصالات في المراحل الأخيرة من استراتيجية وتشريعات المركبات الكهربائية

الدوحة -أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات أنها في المراحل الأخيرة من وضع الاستراتيجية والتشريعات الخاصة بالمركبات الكهربائية في دولة قطر والتي تأتي ضمن استراتيجية الوزارة الرامية إلى توفير نظام نقل متكامل متعدد الوسائط على مستوى عالمي يقدم خدمات آمنة وموثوق بها وصديقة للبيئة، بما يتماشى مع تحقيق ركائز رؤية قطر الوطنية 2030 المتمثلة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية.وتهدف استراتيجية وتشريعات المركبات الكهربائية إلى دعم مسيرة الدولة في خطواتها نحو مستقبل أخضر، وتحقيق التوازن الاقتصادي والبيئي لضمان استدامة مشاريع البنية التحتية لقطاع المواصلات فضلا عن دعم النمو الاقتصادي وتحقيق الفائدة القصوى للموارد الطبيعية من خلال زيادة العوائد الخارجية لقطاعي النفط والغاز، وتطوير وسائل النقل عبر توظيف الطاقة البديلة والنظيفة وفق أحدث الأنظمة العالمية الصديقة للبيئة للحد من الانبعاثات الكربونية الضارة مما يوفر بيئة نظيفة وصحية وآمنة للأجيال القادمة.وفي هذا الاطار، قال سعادة السيد جاسم بن سيف بن أحمد السليطي وزير المواصلات والاتصالات: أن وضع مثل هذه الاستراتيجية والتشريعات، يأتي كجزء مكمل لخطط حكومتنا الرشيدة، فيما يتعلق بسن القوانين والسياسات المنظمة التي تضمن نجاح المشاريع واستدامتها، مؤكدا ان هذه الخطوات ستعزز من موقع دولة قطر كرائدة في مجال النقل الجماعي للطاقة النظيفة، وكأول دولة في العالم لديها نظام حافلات كهربائية متكامل، بالإضافة إلى تعزيز القيمة الإرثية الكامنة لنظام حافلات بطولة كأس العالم 2022 لتحقيق إرث إيجابي، بما يبين بوضوح التزام قطر بحلول الطاقة النظيفة للنقل في العالم، ودعم توجه استضافة بطولة كأس عالم استثنائية صديقة للبيئة و"محايدة للكربون".وأوضح سعادته أنه وكجزء من خطط الاستراتيجية سيتم التحول التدريجي لخدمات الحافلات العامة والحافلات المدرسية الحكومية والحافلات المغذية لمترو الدوحة إلى الحافلات الكهربائية، بما يحقق النسبة المطلوبة لخفض معدل الانبعاثات الكربونية الضارة التي تسببها الحافلات بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تضافر كافة الجهود المبذولة لصون الاستدامة البيئية.ووفقا للاستراتيجية، سيدعم هذا التحول بناء بنية تحتية خاصة بنظام النقل العام الكهربائي المتكامل في الدولة، حيث سيتم إنشاء عدد من المستودعات الدائمة في مناطق متعددة من الدولة وموزعة بترتيب جغرافي مدروس، تحتوي على مرافق خاصة بالمواقف ومعدات الشحن والصيانة، بالإضافة إلى المباني الإدارية والسكن الخاص بالموظفين والسائقين، والتي سيتم الانتهاء من إنشائها خلال العام 2021.كما تستهدف الاستراتيجية التحول لنسبة 25% من اسطول حافلات النقل العام الى حافلات كهربائية بحلول 2022 واستخدام الحافلات الكهربائية في الخدمات الرئيسية خلال بطولة كـأس العالم لكرة القدم 2022 لتكون اول بطولة تستخدم حافلات نقل جماعي كهربائية.

للأعلى