الدوحة –اجتمع سعادة السيد حاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات، مع سعادة المهندس عبدالنبي منار مدير عام المنظمة العربية للطيران المدني.وتم خلال الاجتماع الذي عقد اليوم في مقر الوزارة، استعراض العلاقات بين دولة قطر والمنظمة في مجال الطيران المدني، ومناقشة عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك وسبل تنميتها وتعزيزها
الدوحة –نظمت وزارة المواصلات ورشة عمل تعريفية بشأن الضبطية القضائية، شارك بها عدد من موظفي الوزارة والشركة القطرية للسكك الحديدية (الرّيل)، ومركز الدراسات القضائية والقانونية في وزارة العدل.وتم خلال الورشة تقديم شروحات حول التشريعات التي صدرت لتنظيم شؤون النقل البري، بالإضافة إلى تعريف المشاركين بالمهام المطلوبة من مفتشي الضبطية القضائية بالوزارة.وتأتي هذه الورشة في إطار حرص الوزارة على التنسيق مع شركائها لتفعيل القوانين التشريعية التي صدرت لتنظيم النقل البري والسكك الحديدة، بالإضافة إلى تقديم الدعم لشركة (الريّل) لتمكينها من ضبط المخالفات على أصول السكك الحديدية. من خلال توفير عدد من موظفي الوزارة المخولين بصفة الضبطية القضائية للشركة.
الدوحة تعمل وزارة المواصلات بالتعاون مع الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس، والإدارة العامة للمرور، وشركة قطر للطاقة، والجهات الأخرى ذات الصلة، على استكمال المتطلبات اللازمة لتحول الحافلات والشاحنات نحو استخدام الديزل الصديق للبيئة والخالي من المادة الكبريتية التي تسبب الانبعاثات الضارة الناجمة عن عملية الاحتراق، ويأتي ذلك في إطار السياسة التي اعتمدتها الوزارة لاستخدام وقود الديزل النقي المكافئ للتصنيف الأوروبي (EURO-5) لكافة الحافلات والشاحنات التي سيتم استيرادها لدولة قطر ابتداء من الطرازات المصنعة للعام (2023). وستوفر شركة قطر للطاقة كافة احتياجات قطاع النقل من الوقود المكافئ للإصدار الخامس (EURO-5) والذي سيتم استخدامه من قبل عدد كبير من الحافلات والشاحنات العاملة بالدولة، الأمر الذي سيقلل من الانبعاثات الكربونية ويحد من التلوث البيئي بشكل ملحوظ. وستدعم هذه الخطوات استراتيجية التحول للمركبات الصديقة للبيئة، بالإضافة إلى الارتقاء بمواصفات الحافلات والشاحنات لاستخدام وقود الديزل النظيف المكافئ للتصنيف الأوروبي الخامس (EURO-5)، وذلك بهدف تحقيق الاستدامة البيئية المرجوة من خلال استخدام التقنيات والوقود النظيف والطاقة الكهربائية، للحد من عوادم المركبات والانبعاثات الكربونية الضارة بالبيئة، مما يوفر بيئة نظيفة وصحية وآمنة للأجيال الصاعدة والقادمة، إلى جانب المساهمة في خفض حجم الانبعاثات الكربونية، الأمر الذي يدعم الحد من الغازات الدفيئة والتغير المناخي والمحافظة على التوازن الاقتصادي والبيئي. ويتبع وقود الديزل المكافئ للتصنيف الأوروبي الخامس (EURO-5) أفضل المعايير والمواصفات والتقنيات الحديثة، ويتميز بأنه يقلل وبشكل كبير من الانبعاثات الكربونية، ويحافظ على البيئة، حيث أن معايير الانبعاثات الأوروبية لأكسيد الكربون لا تتجاوز (1.5%)، و (10) جزء في المليون للكبريت في وقود الديزل، و (1.0-1.5) جزء في لمليون لكثافة الدخان، مقارنة بوقود الديزل المستخدم حالياً من قبل الحافلات والشاحنات بمتطلبات (EURO2-3) الذي يتسبب بتلوث أكبر للبيئة حيث أن نسبة أكسيد الكربون ترتفع إلى (2.1%)، وكثافة الدخان ترتفع إلى (0.46) جزء في لمليون، ونسبة الكبريت بوقود الديزل مرتفعة بشكل كبير إلى (500) جزء في المليون. وتجدر الإشارة إلى أن وزارة المواصلات قامت بالتنسيق مع المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) لوضع سياسة المركبات الكهربائية والهجينة بدولة قطر، بهدف دعم تأمين حاجة البلاد من الطاقة النظيفة على نحو دائم ومنتظم، ودراسة البدائل المتاحة لتأمينها من أجل المساهمة الفاعلة في تنفيذ استراتيجية التنمية الوطنية (2018-2022)، وتحقيق رؤية قطر 2030.
الدوحة –تعمل وزارة المواصلات بالتعاون مع الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس، والإدارة العامة للمرور، وشركة قطر للطاقة، والجهات الأخرى ذات الصلة، على استكمال المتطلبات اللازمة لتحول الحافلات والشاحنات نحو استخدام الديزل الصديق للبيئة والخالي من المادة الكبريتية التي تسبب الانبعاثات الضارة الناجمة عن عملية الاحتراق، ويأتي ذلك في إطار السياسة التي اعتمدتها الوزارة لاستخدام وقود الديزل النقي المكافئ للتصنيف الأوروبي (EURO-5) لكافة الحافلات والشاحنات التي سيتم استيرادها لدولة قطر ابتداء من الطرازات المصنعة للعام (2023).وستوفر شركة قطر للطاقة كافة احتياجات قطاع النقل من الوقود المكافئ للإصدار الخامس (EURO-5) والذي سيتم استخدامه من قبل عدد كبير من الحافلات والشاحنات العاملة بالدولة، الأمر الذي سيقلل من الانبعاثات الكربونية ويحد من التلوث البيئي بشكل ملحوظ.وستدعم هذه الخطوات استراتيجية التحول للمركبات الصديقة للبيئة، بالإضافة إلى الارتقاء بمواصفات الحافلات والشاحنات لاستخدام وقود الديزل النظيف المكافئ للتصنيف الأوروبي الخامس (EURO-5)، وذلك بهدف تحقيق الاستدامة البيئية المرجوة من خلال استخدام التقنيات والوقود النظيف والطاقة الكهربائية، للحد من عوادم المركبات والانبعاثات الكربونية الضارة بالبيئة، مما يوفر بيئة نظيفة وصحية وآمنة للأجيال الصاعدة والقادمة، إلى جانب المساهمة في خفض حجم الانبعاثات الكربونية، الأمر الذي يدعم الحد من الغازات الدفيئة والتغير المناخي والمحافظة على التوازن الاقتصادي والبيئي.ويتبع وقود الديزل المكافئ للتصنيف الأوروبي الخامس (EURO-5) أفضل المعايير والمواصفات والتقنيات الحديثة، ويتميز بأنه يقلل وبشكل كبير من الانبعاثات الكربونية، ويحافظ على البيئة، حيث أن معايير الانبعاثات الأوروبية لأكسيد الكربون لا تتجاوز (1.5%)، و (10) جزء في المليون للكبريت في وقود الديزل، و (1.0-1.5) جزء في لمليون لكثافة الدخان، مقارنة بوقود الديزل المستخدم حالياً من قبل الحافلات والشاحنات بمتطلبات (EURO2-3) الذي يتسبب بتلوث أكبر للبيئة حيث أن نسبة أكسيد الكربون ترتفع إلى (2.1%)، وكثافة الدخان ترتفع إلى (0.46) جزء في لمليون، ونسبة الكبريت بوقود الديزل مرتفعة بشكل كبير إلى (500) جزء في المليون.وتجدر الإشارة إلى أن وزارة المواصلات قامت بالتنسيق مع المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) لوضع سياسة المركبات الكهربائية والهجينة بدولة قطر، بهدف دعم تأمين حاجة البلاد من الطاقة النظيفة على نحو دائم ومنتظم، ودراسة البدائل المتاحة لتأمينها من أجل المساهمة الفاعلة في تنفيذ استراتيجية التنمية الوطنية (2018-2022)، وتحقيق رؤية قطر 2030.
الدوحة –بحضور سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات، وسعادة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز بن تركي السبيعي وزير البلدية العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة سكك الحديد القطرية (الرّيل)، وقعت وزارة المواصلات مع شركة سكك الحديد القطرية (الرّيل) اتفاقية دعم مالي لعمليات تشغيل خدمات شبكة النقل بالسكك الحديدية وفقاً لأفضل الممارسات والمعايير الدولية، بما يضمن توفير خدمات نقل ومواصلات بجودة عالية وأسعار معقولة للجمهور، بالإضافة إلى تنفيذ كافة الأعمال المتعلقة بصيانة الشبكات ومرافق الخدمات الخاصة بالسكك الحديدية للمحافظة على استدامتها. وقَّع الاتفاقية الشيخ محمد بن خالد بن جاسم آل ثاني مدير إدارة الشؤون الفنية في وزارة المواصلات، والسيد خليفة حسن مبارك الجهني رئيس قطاع الدعم المؤسسي في شركة سكك الحديد القطرية (الرّيل).وبموجب الاتفاقية ستدعم وزارة المواصلات كافة التدابير التي تعزز إدارة الطلب على النقل العام بما فيها السكك الحديدية.وتأتي هذه الاتفاقية في إطار الجهود التي تقوم بها الوزارة لتوفير نظام نقل متكامل متعدد الوسائط على مستوى عالمي يقدم خدمات آمنة وموثوق بها بما يتماشى مع تحقيق ركائز رؤية قطر الوطنية 2030 وبما يعزز أهداف التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، بالإضافة إلى تطوير وسائل النقل وفق أحدث الأنظمة العالمية الصديقة للبيئة، وتوظيف الطاقة البديلة والنظيفة في مجال النقل والمواصلات على النحو الأمثل، للحد من الانبعاثات الضارة.
الدوحة –اطلع سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات اليوم على تجربة الحافلات الكهربائية ذاتية القيادة من المستوى الرابع، التي تقوم بها شركة مواصلات (كروه)، بالتعاون مع شركة "يوتونغ" الصينية لتصنيع الحافلات. كما قام سعادته بجولة في شركة مواصلات (كروة) تفقد خلالها أعمال الخطة التشغيلية لحافلات النقل العام خلال بطولة (كأس العرب - قطر 2021) التي ستقام في 30 نوفمبر المقبل، وستشهد تشغيل أول دفعة من الحافلات الكهربائية لخدمة جماهير البطولة، إلى جانب خطط حافلات النقل العام في الدولة.وتأتي خطوة تجربة الحافلات الكهربائية ذاتية القيادة من المستوى الرابع في إطار تطبيق استراتيجية المركبات الكهربائية التي أعدتها الوزارة بالتعاون مع الجهات المعنية، والتي تهدف إلى دعم مسيرة الدولة في خطواتها نحو مستقبل أخضر، وتحقيق التوازن الاقتصادي والبيئي لضمان استدامة مشاريع البنية التحتية لقطاع المواصلات فضلاً عن تطوير وسائل النقل عبر توظيف الطاقة البديلة والنظيفة وفق أحدث الأنظمة العالمية الصديقة للبيئة للحد من الانبعاثات الكربونية الضارة مما يوفر بيئة نظيفة وصحية وآمنة للأجيال القادمة.وسيتم تقييم هذه التجربة التي تستمر عدة أشهر للتأكد من أن الحافلات الكهربائية ذاتية القيادة توائم الظروف المناخية لدولة قطر قبل البدء في تنفيذها. وفي حال نجاحها ستكون دولة قطر إحدى أوائل الدول على مستوى العالم، التي ستستخدم هذا النظام في النقل.وتتميز هذه الحافلات بقدرتها على العمل بشكل أتوماتيكي بالكامل دون الحاجة إلى تدخل السائق، غير أن السائق سيبقى متواجد في الحافلة لتولي القيادة في حالة الأمور الطارئة. وهذه الحافلات مزودة بتكنولوجيا المستوى الرابع التي تعد الأكثر تطورا في العالم خلال الوقت الحالي، وتحتوي كل حافلة على عدد من الحساسات والكاميرات التي تتيح لها كشف كافة الجهات لمدى يصل إلى 250 متر، وذلك بهدف تعزيز مستويات السلامة خلال مسيرها في الطرق، كما تبلغ القدرة الاستيعابية لكل حافلة 8 ركاب، وتسير بسرعة 40 كيلومتر في الساعة، وتستغرق عملية الشحن للبطارية الخاصة بها معدل ساعة ونصف تكفي لمسير 100 كيلومتر.